الأستاذ علي اللامي

جسدت الواقع في سطور

بارك الله فيك

ولا أملك الزيادة على مقالك فهو كامل مكمل

وإن شاء الله الخير قادم بإذنه تعالى

ثم بوجود أمثالكم من المثقفين في هذا البريد