عندما يبدأ الظلم ينتشر في المؤسسات والشركات يقل الولاء لهذه المؤسسة أو الشركة ويقل الأنتاج وتكثر الحساسيات والتجاوزات فكيف نردع الظالم المتمكن الذي لا يستطيع أحد أن يسئله لماذا فعلت هذا ولماذا أعطيت هذا خارج دوام أو أنتداب أو أعطيته أجازات لا يستحقها ، ظلم يقع في الرسميات بالمدينة المنورة ولا أحد يحرك ساكنا سواء بتحقيق أو تدقيق أو على الأقل متابعة ما يجري خلف الكواليس .