يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن أن بعض الظن إثم
ليس هناك ايي شك ولكن كثرة ماكتب في هذا الموضوع حصل الشك لجميع موظفين العقود والمستخدمين في البريد والأحداث التي تمر علينا بحكم معين إما بالإيجاب أو بالسلب وهو في ذلك ينطلق من إحدى حالتين. إما بالعلم أي أن عنده من الأدلة والشواهد ما يثبت به رأيه ونتمنا من الكاتب التروي وعطئنا مايثبت ويصبح متيقذ لكتابتة ودرايتة بجميع مايقول وإما بالظن أي أنه يبني الحكمه المعروفه على التخيلات والاحتمالات الخرافيه والتي قد تكون صحيحة أوغير صحيحة في نفس الوقت وهذا هوالشك بعينة اتمنى من الجميع عدم الانسياق وراء الشايعة التى ليس لها واقع بيننا وهذا هو المعقول لمن يريد الكلام الصحيح ,