فعلا نظره الكثير ان لم تكن معي فانت ضدي
نعم اقولها من إراد اضرار بمصالح المسلمين فنقول لهم لا وألف لا واذا ارت تطلب بحقك فنقول لك من حقك ولكن دون الاضرار
بمصالح الدولة والمسلمين وهناك امر سامي بتثبيت المتعاقدين في السنة القادمة فلماذا كل هذا من اصحاب العقود والله لن اسكت على مضره
تصيب المسلمين وإن ابلغ عنها وعن اسماء من قام بها عن طريق الإميل ..