اليمين الكاذبة وشهادة الزور ترمي بصاحبها في النار لا محالة ولكن في زماننا هذا اصبحت هذه المحرمات كجواز سفر لكل من اراد الدخول في تعامل انساني مع الاخرين لذلك نجد اخواننا بتاعين الشات والمواقع لا يكفون عن الحلف بين كل كلمة واخرى حتى يطمنوا الاطراف الاخرى بصدق نواياهم. وقد قال الرسول الكريم: مازال المؤمن يكذب ويكذب حتى يكتب عند الله كذابا)