الخبث موجود في المؤسسه من عام 1425 ولا زال ولكنه خف قليلا . وسلوك الاداريين في البريد لا تنم عن انهم قادرين على ادارة مؤسسة قائمه بذاتها اطلاقا . وكل ما تسمعه من المسؤلين هو مجرد بهلله وبهرجه فقط . احد الزملاء في المرتبه السابعه قالوا له ان الفروقات هي 21 الف ريال وبعد اسبوع قالوا له انها 27 الف ريال و لو ضغط عليهم شوي كان غيروا المبلغ . لايوجد اليه واضحه لصرف الفروقات ولم يبلغنا احد بهذه الاليه وهذا بالطبع ناتج من وضع الرجل الغير مناسب في المكان الغير مناسب . الفرةقات سوف تنزل في الحسابات دون علم الموظفين دون تدخل الرئيس بالضبط كما فعل هكر التقنيه عندما غيرو انظمة المسجلات فجائه دون علم الموظفين و دون تدخل سعادة العميد الدلقان والرائد علي شليه .