مافيه شيئ جــــــــــديد سوى حرق الاعصاب ولايشاعات التي انتشرت واصبحت تنهش جسد الموظف مثل النار في الهشيم . مدري وش نهاية هذه السالفة هناك من كان يمني نفسة بهذه الفروقات وهو لآن في عداد الموتى بل البعض منهم عرف حتى استحقاقة . إنا لله وإنا إلية راجعون للهم ارحم موتانا وموتى المسلمين .