لقد هممتُ بالمشاركةِ حينما رأيتُ المداخلة الثانية والثالثة فكنتُ اظنها شيئا، وحينما أنحدرت بالماوس إلى الأسفل أيقنت أن ما رأيته ما كان إلا كرةُ ثلجتٍ تهشّمت تحتَ عصا الأستاذ كاكادو !! طبعاً آثرت الإنسحاب لأن فارسنا العظيم لا يشق له غُبار .
جزاك الله خيرا ، لأن انسحابك أعطى للموضوع أهمية وفائدة