من عجائب القدر أن يأتي من ينصحك وهو بالأمس قد سلبت حقوقه واهدرت كرامته وتلاعبوا به وبرزقه شبيحة البريد وبلطجيته ومازال ،،
وحينما نقوم بالوقوف بوجه هؤلاء لانتزاع حقوقنا وحتى لايتكرر نفس السيناريو الذي تكرر معه ، يأتيك هذا الكسول الاحمق يخوفنا ، وهذا الخوف الغير مبرر الذي يتكلم عنه هو نفسه قد عاشه عقود من الزمن وبداء يبثه للاخرين ولكن لايعلم هذا البليد ان زمنه قد ولا الي غير رجعه .ولكن الخوف والرعب الذي يسكن بداخله يجعله يستتر ويخفيه بالانظمة وكتابة المعاريض حتى يقنع نفسه ان عمل الاخرين خطاء وسكوته طوال السنين هو الصحيح
شاهد التعليقات على هذا الرابط لتعرف مدى ضياع البريد واستهتاره بك ياساذج
http://burnews.com/news-action-show-id-34537.htm