قصيدة عناد في عناد
. يعاندني ويتعمّد عناده
كما لو انّه يتلذّذ عنادي .
. احسّه يعبد اعنادي عباده
ولو بزعل احسّه شي عادي .
. ألا يكفيه صابر ع.بعاده
أقاسي حرّ شوقي والبعادي .
. بعد يبغي يزودّها زياده!!
من اعناده الذي رايح وغادي .
. وانا اللي فاتح ابواب السعاده
مرادي راحته والله مرادي .
. ألبي كل مطلوبه ومراده
واموت ان صار باسمي هو ينادي .
. فهل معقول يتجاهل وداده؟!
و يتناسى مكانه في فؤادي؟! .
. أنا ما شوف ف.عناده إفاده
والاّ كنت بارضى بالعنادي .