الرئيس بنتن يتعاقد من شركات أجنبية لغسل أدمغة موظفي البريد السعودي

[DTS]

الله يوفق معالي الدكتور بنتن و فعلا نحتاج المزيد من التدريب و التطوير و لعلنا نلمس ذالك في الكثير من الشركات والبنوك اللتي أهتمت
بذالك و أثر ذالك علي نظيراتها ..

أما أنت يا من كان رزقك أنك مدير الساحة فقد أخطأت حتي في كتابة عنوان الموضوع لسوء فهمك حتي لحروف الجر اليسيطة و المتواضعة
فأنت تقول في عنوانك الدكنور بنتن يتعاقد من شركات ..
نقول خطأ مع العجلة أم ماذا أم ..

[الردار]

حول ذلك كانت تعليقات القراء كما يلي:


تحت عنوان «كشفت عن مشروع امتلاك طائرات وغسل أدمغة لموظفين .. رئيس مؤسسة البريد: جهات رسمية عطلت مشروعا يحقق 600 مليون لخزينة الدولة» والذي طرحته عكاظ في عددها 16781 والذي يعنى بتعهد رئيس مؤسسة البريد السعودي بأن يلمس المواطن المستفيد من خدمات البريد نقله نوعية في مستوى المكاتب الميدانية .. حول ذلك كانت تعليقات القراء كما يلي:
أبو بدر:
انتبه من الوعود اللي ما تقدر تحققها
والله لو تجيب شركات العالم كله على أن يغسلوا أدمغة موظفين اعتادوا على الكسل والخمول الذي يوفره لهم الأمان الوظيفي وانعدام الحافز وعدم الخوف من عقوبة الفصل ما يقدرون.
. أبو بدر:
ثقافة العمل والانتاج معدومة عند السعودي:
لا أعمم ولكن ثقافة العمل والإنتاج والجدية معدومة عند البعض في القطاع العام، بسبب «الأمان الوظيفي».
. أحمد:
فعلا يادكتور لابد من شركة عالمية لإعادة تأهيل الموظفين لكي يتحولوا إلى طاقة إنتاجية هائلةـ
. أبو لينا:
هذا مشروع كالحربة فى نحر الشباب والذي يعانى من البطالة.
. أبو أحمد:
البريد في حاجة إلى نقلة نوعية في كثير من خدماته.
. عواد:
.. ولكني لا أتفاءل كثيرا لكون البريد من المؤسسات التي لم نلمس منها أي تقدم أو تقديم خدمات متطورة للمواطنين والمقيمين بالشكل المتوقع.
. ابو مالك:
تم زيادة رسوم صناديق البريد بدون أي زيادة أو تحسن في الخدمة وذلك منذ عدة سنوات؟ وإلى الآن خدمة واصل متعثرة؟ هل هناك توضيح.
. أبو عبدالله:
بصدق لقد أنجزت معجزة بأنظمة المعلومات الجغرافية للسعودية
وبصدق لك كل احترامي وإعجابي وتقديري.
. خليل إبراهيم الجحدلي:
من زمان المفروض المشروع هذا يكون منجز.
. أبو أمجد:
إن أعداء التطور تجدهم في كل مكان يا دكتور بنتن...! لا عليك منهم ، والمهم أن تستمر في خدمة بلدك الذي تشرفت بأن تكون في أحد مؤسساته.

[الردار]

فعلاًإن أعداء التطور تجدهم في كل مكان يا دكتور بنتن...! لا عليك منهم ، والمهم أن تستمر في خدمة بلدك الذي تشرفت بأن تكون في أحد مؤسساته.