سجلني ضمن قافلة الخريجين الذين لن ولن ولن ينظروا في شهاداتهم فقد افرحوني بخبر جديد (( برنامج فرصة )) ولكن علمت يقينا انه (( برنامج قرصة )) فمن هم في ادارتي لا يحمل اي منهم الشهادة الجامعية بعد وهم الان في اماكن وظيفية تفوق مؤهلاتهم وها انا في ميادين التوزيع والشمس الحارقة احبوا وفي يدي شهادتي