مـرحبـا أبـو خـالـد
مـوظـف البـريـد عمـومـا هـو كتـاب مفتـوح .. ومفيـد ولكن تجـده قليـل الفـائـدة
لمـن لايستطيـع قـراءتـه
والنقـد بحـد ذاتـه أيها الكـريـم جيـد ومفيـد .. سـواء أكـان هنـا أو هنـاك ..
ووسيـلـة الكـائـن .. وهـوغـايـه لكـائـن أخـر
والإزدراء واللاإزدراء .. عـاده همـالايفتـرقـان مطـلقـا..
والأسـلوب النقـدي الهـادف لايخـلو عـاده .. مـن وسيـلـة جـذب بغـرض الإصـلاح ..
ولكنـه ربمـايخـرج عـن كـونـه جـذبا.. إلى أن يكـون غضبـا
فالمـوظـف أحيـانـا حيـن يكتـب.. يقـف عنـد حـد النـاحيـة التعبيـريـة .. لا دخـل لـه بالنـاحيـة العمليـة
فـلا يكـون أبـدا المـوظـف الحسـود ولا المخـادع محتـرمـا .. لمجـرد جمـال صـورتـه أمـام المـديـر
أخيـرا النقـد الجميـل .. مهمـاكـان نـوعـه .. بـلا أدب ..
كمثـل الحـديقـه بـلا مـاء .. ونقـدي هـذا حيـاأمـامـك
ليكـون.. مثالا ودليـلا
تحيـاتـي