شكـرا لك أخي الطـواف ..
عـلى هذا المـوضوع الذي قـد يكـون .. يمثـل واقعـا نعيشـه
وعـاد خليـك قـريـب لاتبتعـد وتغيـب .. يعنـي حمسنـا شـويـه
فخـروج اللسـان وفتـح البنـان .. أحـب إلينـا مـن المنطـق

وأشيـد برد أخـي مجـد البريـد .. فقـد كـان مميـز ..
وأحـب أضيـف عـلى رده .. أن هنـاك تجـد العكس .. فتجـده يكـون في عملـة يعتبـر في منـزلـة مهنـدس .. وليس مهنـدسـا ..
ويأخـذ لـه دورات عجيبـه وغـريبـة .. مخصصـة لمحـو الأميـه
لأنـه لايفقـةأنهـا ليست لـه
ولاتفيـده البتـة ..

وصـارت واللـه..وبعـد النـدامـة قـال أنـالاأدري ..
ومـن قـال لاأدري فقـد أفتـى

تحيـاتـي