وزير الاتصالات وتقنية المعلومات السابق صرح في كل وسائل الاعلام ان التحول سيكون بشهر فبراير لعام 2017
والتصريح كذب

وتم اعفاء الرئيس من منصبه

وجاء بعده الطف صرح بكل وسائل الاعلام ان التحول سيكون قبل نهاية 2017 ونحن الان في نهاية 2017 ولا يوجد حتى ريحة لهذا التحول
وهذا يعني ان التصريح كذب

وتم اعفاء الرئيس الطف

خذوا الزبدة يا طويلين العمر

المشاريع التي انشأتها مؤسسة البريد السعودي لا تؤهل المؤسسة للتحول إلى شركة
لسبب واحد

أن كل هذه المشاريع ليس لها أساس ، وهي قابلة للالغاء في اي لحظة

مثل مشروع البريد الالكتروني موثوق فهوا قابل لتهميشة من قبل الادارات الحكومية

ومثل السوق الالكتروني ايمول فهو فاشل

ومثل مشروع مريح الخاص بالادارات الحكومية مثل الرخص والهوية والجوازات تم استحداث طرق الكترونية من قبل هذه الادارات لوثائقهم فهم ليسو بحاجة الى البريد

وخدمة جامعي ماتت قبل ان تولد
حيث الجامعات ابتكرت طرق الكترونية للتسجيل

وخدمة رسوم صناديق البريد والعنوان الوطني لديها معارضة كبيرة من مجلس الشورى

وحتى الخدمات الرئيسية عليها منافسة من شركات كثيرة مثل dhl وسمسا وغيرها

لذلك ومن وجهة نظر اقتصادية البريد السعودي لن يتحول إلى شركة ابدا أبدا

وسوف يتراجع إلى أن يسمى ( بوستة ) على راي الاخوان المصريين بدلا من مسميات كبيرة كحجم فقاعة الصابون

وسوف تتحمله الدولة لانه مفروض عليها فرض ، وسوف يعود إلى أحضان المديرية وتذهب كافة العلاوات والميزات الاضافية

وعظم الله أجركم يا منسوبي البريد ، ويا اهلا وسهلا بوادي السليكون