كل الشكر والتقدير والدعاء بظهر الغيب للزميل مشعل المحمدي على جهوده
وأحب أن أعلق
مؤسسة البريد السعودي وقت التحولات عام 1426هـ ارادت أن تلحق الركب ولكنها خرجت كالذي يريد أن يدخل مع الناس إلى مركز للتسويق للشراء ولكنه خرج بكيس فارغ والاخرين خرجوا بأكياس ممتلئة
فقط ليقال أنه دخل السوق مع الناس
والبريد السعودي فقط ليقال أنه أصبح مؤسسة لم ينظر إلى الموظف ومصلحته وحقوقه وامتيازاته ، فقط نظر إلى كلمة ( مؤسسة )
لذلك لم يدرك حقيقة ما يقوم به ولم يوثق حقوق منسوبيه
فقط أعطوه ورقه فيها بعض الامتيازات فوافق عليها بدون إدراك
وضاع حق الموظفين من بدل سكن و حقوق التقاعد المتعارف عليها في نظام مؤسسة التأمينات العامة
فالحق يقال لابد أن يقاضى من كان على راس التحول الأول من مديرية إلى مؤسسة وتتم مساءلته لماذا حصل ذلك
والله الموفق