كالعادة،لا يكف مطلقو وناشرو الأخبار السيئة عن نشر الأخبار المستفّزة والمنكّدة .
لايقترح ويؤيّد مثل هذه الأخبار سوى أشخاص (شبعانين) رواتبهم ومزاياهم فلكية...!
الحمدلله،الدولة بخير واقتصادها قوي جدا،والمؤسسة قطعت شوطا كبيرا في تطوير وتنويع خدماتها بشهادة مسؤولين واقتصاديين.
هل ضاق الأفق الرحب في أعين هؤلاء
فلم يجدوا حلّا (لمشكلة غير موجودة) سوى التضييق على هذا الموظف البسيط في مصدر رزقه؟!
٩٨% من الموظفين اعتمادهم بعد الله،على هذا الدخل ( من راتب وميزات)
في تدبير شؤون أبناءهم،مأكل ومشرب وأجرة سكن وغيرها.
انتظروا من هؤلاء أخبارا مشابهة ،
الموظف مطالب باسترداد مادُفِعَ له من تأمين صحي ونسبة ٢٠٪ بأثر رجعي...!