ونحنُ أيضاً اشتقنا لكَ ولِمداخلاتِك الشيّقةِ والمفيدةِ . أهلاَ بكَ أبا طلالٍ .نجتمعُ هنا من أجلِ العملِ وحدَه طامحينَ إلى نقلِه من طورٍ إلى طورٍ أجملَ وأرقى . الصداقةُ لابدَّ منها حتى إنْ كانت في البريدِ ، لكنّنا نُفرّقُ بين العلاقةِ الشخصيّةِ والعملِ . وفّقكَ الله والجميعَ .