طاش ما طاش بالشرقية

[Hashim]

حسب رؤيتي للوضع الراهن الصناديق بالمكاتب في طريقها للانحسار هذا بشكل عام في عموم المناطق و التركيز والجهود القادمه ستكون للتوزيع وسبقكم بها اهم مكتب بالرياض مكتب العليا والدور على بقيه المكاتب

نعم ، هي في انحسارٍ تامٍّ . أتعرفُ السببَ ؟ . هما سببان ، أمّا السببُ الأوّلُ فهو التسويقُ الذي ملأ الدنيا ضجيجاً أو كما في المثلِ ( أسمعُ جعجعةً ولا أرى طحناً ) ، والسببُ الآخرُ يا عزيزي هو موظّفُ البريدِ ذاتُه - بعضُ موظّفي البريد - حينما يُقنعُ - هذا الموظّفُ - العميلَ بعدم تجديدِ اشتراكِه في صندوقِ البريد مدّعياً أنَّ ( واصل المجّاني ) يكفي .هي طامّةٌ حينما يكونُ في الاستقبالِ مَن لا يعرفُ التسويقَ .دمتم بخير

[هبوب2]

نعم ، هي في انحسارٍ تامٍّ . أتعرفُ السببَ ؟ . هما سببان ، أمّا السببُ الأوّلُ فهو التسويقُ الذي ملأ الدنيا ضجيجاً أو كما في المثلِ ( أسمعُ جعجعةً ولا أرى طحناً ) ، والسببُ الآخرُ يا عزيزي هو موظّفُ البريدِ ذاتُه - بعضُ موظّفي البريد - حينما يُقنعُ - هذا الموظّفُ - العميلَ بعدم تجديدِ اشتراكِه في صندوقِ البريد مدّعياً أنَّ ( واصل المجّاني ) يكفي .هي طامّةٌ حينما يكونُ في الاستقبالِ مَن لا يعرفُ التسويقَ .دمتم بخير

نعم كلامك صحيح استغرب صناديق البريد تدخل على البريد لكن بعض الموظفين الله يهديهم هم من قال للعملاء عليك ف المجاني وفي الأخير العمل صار عليهم الذين قالو عليك ف المجاني يبقون يفتكون من التجديد واظافة الاسماء ولكن بعد فتره صار من يراسل على المجاني حول عليهم بدل التوزيع وفي الأخير الذي خسر البريد الصناديق كانت تدر مبالغ على ايراد المؤسسة

[Abdullah91]

نعم ، هي في انحسارٍ تامٍّ . أتعرفُ السببَ ؟ . هما سببان ، أمّا السببُ الأوّلُ فهو التسويقُ الذي ملأ الدنيا ضجيجاً أو كما في المثلِ ( أسمعُ جعجعةً ولا أرى طحناً ) ، والسببُ الآخرُ يا عزيزي هو موظّفُ البريدِ ذاتُه - بعضُ موظّفي البريد - حينما يُقنعُ - هذا الموظّفُ - العميلَ بعدم تجديدِ اشتراكِه في صندوقِ البريد مدّعياً أنَّ ( واصل المجّاني ) يكفي .هي طامّةٌ حينما يكونُ في الاستقبالِ مَن لا يعرفُ التسويقَ .دمتم بخير

عموماً الصناديق لا يُعول عليها كثيراً في زمننا الحالي و أعتبرها مساحات مهدرة بالمكاتب يجب أن تستغل بشكل افضل إما بتحويل تلك المساحات إلى نقاط فرز ومعالجة مصغرة ونحوها ، كذلك أهم مجال للمنافسة في مجال البريد حالياً هو التوزيع و أرى أنها رؤيا سليمة