موضوع يستحق
الوقوف عليه
السؤال الذي يطرح نفسه هل تستمر المؤسسة في هذا النهج
ام ان هناك مع المسؤول الجديد تغيرات للافضل مع ما نسمعه ونلاحظه والبوادر التي لاحظها الجميع سواء في تقييم او ترشيح او ترقيات لم نرى جديد نسمع شيء مخيف
من وجهة نظري سياسية التقييم لابد تكون سياسة مرنة بها شفافية ورحمة للموظف تركز على الحضور والغياب وإنتاجية العمل وغيرها دون الإضرار بالأخرين ناهيك عن تقييم يركز على الإنتاجية وما ادراك مالانتاجية حتى وصلت بنا المبالغة التي جعلتنا نفقد الاحساس بهذا الموظف الانسان الذي يحتاج راحة البدن التي تساعده على تجديد الطاقة سواء فكريا او ثقافيا او مهنيا او تقنيا كل هذا اصبح منسي والله اعلم فالمرونة طيبة والرحمة طيبها والشفافية جميلة والألفة قمة الترابط والأخوة كنا في السابق نعاني من تعثر الترقيات ومن عهد قريب تحسن الوضع وبدأت تتحرك العجلة ولا نعلم هل تستمر ام لا ام تكون هناك عثرات بحجة المعايير وتجديدها التي ربما لا تصب في مصلحة الكثير ، الترقية حافز للموظف بعد عناء ثلاث سنوات لماذا لا يكون فيها باب الرحمة لهذا الموظف وتكون بمعايير تحت مقدرة الجميع .
وهناك حافز بعيدا عن مجال الترقيه
ولمزايا السابقه التي تعود عليها هذا الموظف الذي يستحق بدل سكن منذ سنوات
وفي الختام شكرا يورو على طرح مثل هذه الموضوع مع تمنياتي للجميع بالتوفيق