بارك الله فيك قلمنا المبدع القلب الكبير كتبت فاجدت واختصرت ووضعت اليد على الجرح.

واقول لم تعد المسأله مسألة احلام وتوقعات فالمسأله غدت مسألة حقوق وتعدي عليهاعيانا بيانا ومسألة تحدي وعناد تسلب فيها الحقوق وتضيع بها الجهود ويتخبط بها المسؤول ولا يؤخذ فيها برأي عاقل او ناصح والسكوت عن المصيبه مصيبة اعظم وأبواب المسؤولين ولله الحمد مفتوحه ومن كان له حق فسوف يأخذه بإذن الله كاملا غير ناقص