لقد أسمعت ان ناديت حيا ولكن لاحياةلمن تنادي.... والله والله والله ان الرئيس يعلم بما يعانيه الموزع ولكن لايريد العدل والإنصاف نحن في زمن ضاعت الحقوق ويسرق مجهودك وينسب النجاح لغيرك ويحرم المجتهد من المميزات وتعطى لأهل المحسوبيات ونحن ننظر ونحترق من داخلنا. والله مارفع رأس البريد الا الموزع فلماذا يجبرونا بظلمهم وبضغهم علينا أن نقابل العملاء بنفسيات خايسة. الشكوى لغير الله مذله حسبنا الله ونعم الوكيل