اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يورو مشاهدة المشاركة
أخي الكريم كيان البريد
لم ندعي ولو كذبا أن الخدمة إجبارية ؟
قبل الخوض في الاستخدام العادل..
كيف تتجاوز الخدمات البريدية المقررة تسليم مكان إقامة العميل دون إحتساب أي رسوم إضافية وهي مدرجة ضمن باقة أوفر ؟
بذلك أخي الكريم كيان البريد
أرجوا أن تدرج لناهنا أربعة خدمات بريدية تسلم نظاما إلى عنوان العميل مجانا بحسب الاتفاقيات المنظمة للخدمة البريدية الدولية ونكون لك من الشاكرين .
كذلك فتح مجال إلى أي كميات أمر محدود بطبيعة الأعمال والبرامج والمشاريع
فالخدمة البريدية منها مدفوع رسوم التوصيل للعنوان دون دفع رسوم إضافية وهذا حق مكتسب لا يحق للمؤسسة التلاعب به وتضمنه الاتفاقيات المنظمة للخدمات البريدية الدولية.
الخدمات البريدية التجارية التي يتم نظاما إستيفاء رسوم إضافية يتم تحديد الرسوم بما يتوافق مع التكلفة والعائد الربحي.
لذلك نرجوا تحديد هوية الخدمة نظاما أهي مجانية أم برسوم إضافية؟
أخي الكريم
الامر ليس للجدل بقدر ماهو البحث في ما يحفظ ماء وجوهنا أمام الناس..غدا يأتي باحث يتحقق من نظامية الرسوم فيجد خلل ومفارقة بين النظام والتنظيم القائمين ... وتكون فضيحة تفقد البريد السعودي ثقة العميل والتي هي أهزل من مقاومة إهتزاز نغمة الجوال .
عزيزي توجد الكثير من الخطط التي تخدم البريد وعملاء البريد وتحقق الأهداف المرجوة دون تضليل عميل أو مخالفة نظام ...
لكن العجز عن التصور المستقبلي للخدمة البريدية ومتطلبات السوق وإشباع رغبة العملاء....له أسبابه والتي نتغافل عنها .... وأعظمها قلة التوفيق في العمل ... فظلم الزملاء وسرقة مجهوداتهم وافكارهم وتحويرها لغيرهم ليس معه توفيق .ناهيك عن التجاهل للشكاوى المرفوعة والمحسوبيات ...الخ صورة تضمحل كل يوم ...والله الهادي إلى سواء السبيل
الله سبحانه وتعالى أعطى كل إنسان عقل ..فاعجب كل إنسان بعقله ..
وكتب لكل إنسان رزق قلم يرضى أحد عن رزقه ...إلا من رحم الله
لا يتم توصيل إلا البريد الممتاز والعميل يدفع عليها رسوم شحن عالية, وخدمة واصل عالمي ورسوم شحنها عالية كذلك, والطرود التجارية والعميل يدفع عليها رسوم شحن.

المسجلات لا بد من خدمة أوفر أو توصيلها بمبلغ مقطوع
الوثائق الحكومية يتم توصيلها بعد دفع الرسوم

التوصيل للعميل أصبح شحيحًا ورسومه مرتفعة عند سبل مما أدى لاتجاه الناس لشركات أخرى! خصوصًا بالنظر إلى جودة الخدمات!
لا أقول ذلك عبثًا أو كذبًا أو تشويهًا!
هذا واقع أراه كل يوم للأسف!