بسم الله الرحمن الرحيم

نعم ... أحسنت أخي الغالي ( أبو عبدالرحمن ) فقد كفيت ووفيت .. جزاك الله خير ..

أما هذا الكاتب وأمثاله فلن يقفوا أمام مؤسستنا الغراء .. ولن يقفوا أمام ( المجدد ) معالي رئيس المؤسسة حفظه الله ..

شكراً لك ومزيداً من الإبداع