شكراً أبا ريان على هذا المقال الطريف !
وحقيقةً فقد اختلطَتْ لديّ مشاعر متناقضة بين التعجب والتبسم والأسى أثناء قراءتي له .
لكن هناك أملاً مشرقاً قادماً من الأفق القريب مع بصيص من التفاؤل الذي يتنامى بسرعة تفاعلية عجيبة تغذيها جهود حثيثة تريد استباق الزمن المقبل المليء بالنقلات السارة للجميع ؛ ومنهم أبو ريان بلا شك .
أعلم يقيناً أن هذه ليست لهجتك المعتادة ؛ فأنت دوماً متفائل ؛ لكن أريدك أن تكون متفائلاً أكثر ؛ عكس ما يوحي به عنوان المقال !
محبك : المواصل