أختي وفاء
الجلوس على البحار دلالة رومانسية صاحبها ,, ومن جهة أخرى هي متنفس صحي للبشر
عندما يضيق بكي الحال فلن تجدي صديق أو حبيب يستحملك كما هو البحر يتحمل هموم
الملايين من البشر ,, ولو تخيلتي فقط كم عدد من هم يرمون أحزانهم وهمومهم على هذا
المخلوق العظيم الذي يستقبل كل البشر دون أي مقابل ,, وناهيك عن صفاء السماء
المريح للنفس ففيها يتجرد الإنسان من عالمة القذر إلى عالم أخر يسود فيه الحب والمودة
الحديث في هذا يطول وأكتفي بهذا لعلي قد كفيت ,,,
القلب الكبير