الأستاذ القدير الغامض السلام عليكم ورحمة الله,,
نعم النظرة الشمولية الداخلية هي بوابة التأقلم مع القادم ...
وأساس التقديرات الأولية اللتغييرات المراد تحقيقها ونحن
العاملين بالمؤسسة أول درجاتها ومفرداتها لتوفير أفضل
المؤشرات لتحديد النتائج المترتبة لكل مرحلة مما يسهل
أقصي توافق ممكن تتطلع إليه المؤسسة في اللتعامل
مع المحددات الخارجية...
أستاذي الغامض لك كل التقدير والشكر....
...أخوكDTS