باذن الله تعالى معالي الدكتور لن يدخر جهدا في سبيل تقليل المعاناة وقد قام جزاه الله خير الجزاء بنقلات نوعية شامله من تقديم الحوافز وما المكافأة السنوية التي صرفت مرتين خلال عشرة أشهر الا دليلا واضحا على أهتمامه وفقه الله وأبشروا بالخير جميعا ولكن أرونا من أنفسكم خيرا وأجتهدوا وأعطوا وليكون التقدم ومحبة العمل الذي نقوم به هو شعارنا وان شاء الله من حسن لاحسن في القريب العاجل ..