مع أحترامي لشخصك الكريم !
لم يثبت ذالك طبيا فقد أنتشرت منشورات سابقا ولم يعقب عليها أي طبيب ؟
والدوله حفظها الله لن ولم تدخر جهدا في المحافظه على صحة المواطن فلوا كان فيه جزء من الشك لعملة لجنة كلجنة التحري لصابون المسبب للوباء الكبدي كفانا الله وإياكم شر الأمراض وجميع المسلمين والله من وراء القصد ..........