أحبابي أبشرو بالخير وما كتبه الله سيأتي
كان من المفروض أن يصرف بعد عيد الأضحى مباشرة ... علماً أن المبلغ مرصود لسنة وستة أشهر اي بواقع ثلاثة رواتب
وعسى المانع من صرفه خلال شهر ذي الحجة خير .. عموماً ( أبشرو الفرج قريب ) ....
ولكن ...
تذكروا جيداً .. الآتي :
تذكرو أنه " لو اجتمعت الإنس والجن على أن ينفعوك بشئ ما استطاعو الإ بشئ قد كتبه الله " ،، ومن ذلك الأرزاق والاجال ..إلخ
الطمع في رحة الله ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
تساؤلات نرجو من المسئولين سرعة الرد عليها عاجلاً :
س / هل الموظف ينعم بالنظر بكلتا حبيبتيه أو إحداهما ؟؟
س / هل الموظف ينعم بالمشي على قدميه ؟؟
س / هل يعقل ويتدبر ويسبح الله ويؤدي المكتوبات بما أتاه الله ؟؟
س / هل ينعم بسلامة اللسان والحواس الخمس ؟؟
س / هل هو سليم ومعافى من الفشل الكلوي أو ما شابه ذلك من أمراض قاسية ؟؟
س/ هل يملك من حطام الدنيا الزائل ما يعينه على أداء فريضته المكتوبه ؟؟
هل وهل وهل ... إلى مالا نهاية ... إن توفرت تلك كلها أو بعضها فحسب فاحمد الله ، واسجد له ليل نهار ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، وإذا سألت فلا تسأل غير الله وحده ، واذا استعذت فاستعذ بالله ... وكل ما هو مكتوب سيأتي ...
(( كم شباب اعرفهم شخصياً منهم من كان ينتظر ملابسه عند الخياط ليفرح بها في عيد الأضحى هذا العام مع أهله وأبناءه ، وقد نسجت الأقدار أكفانه وأمسى في قبره هو وأطفاله )) وكلها مكتوبة في ألواح الأقدار ...