أضاف مع ( حُلُمي ) رونقاً فِكرُهُ ليس بِعادي
إنّما يأخُذ واقِعي خلطَ حلمٍ هو سيّدُ أسيادي
( صادقة ) جعل الله دنياك وعيشُكِ عِطراً بِكادي
لماذا لا نحلُمُ حلم واقِعٍ وبِأيدينا في ديننا ينادي
إلاّ إذا ستبق نصيب من هو بِجِنّتِهِ هانيءٌ في وادي
لسوف أحسَفُ على ماضٍ لم أعرِف بِهِ بيضُ الأيادي
ولكن لِردُّكِ جُمَلٌ لن أُفسِّرُ بعضُها بِشيءٍ من عِنادي
بل سأضلُّ أحلُم الى أن تدنو مِن مهجعي مسآفاتُ فُؤآدي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
أختي وخليلة قلمي ( صادقة )
دآئِماً ما يكون ( الأمل ) هو سلاح قلوب العِز والأعِزّاء
مهما كانت ضروف الحياة المُرّة وبِطُرُقاتِها المعوجّة فكُلُّنا على أقدارِنا نسير ولا نعلم بالمسير,,,,
إليكِ بِوردة (( أمل ))
الّلذي لن ولن أتركه يعبُر من أمام ( حُلُمي الجميل ) والرّائع بدون التّعلُّق بِه وتجربة ملذّاتِهِ اللّتي وهبنا اللهُ ........
فقد قال عزّ مِن قائل في كِتابِهِ العزيز (( وإذا أنعمنا على الإنسانِ أعرَضَ ونأى بِجانِبِهِ وإذا مسّهُ الشّرُّ كان يؤوسا ))83 سورة الإسراء
شكراً على كُلّ رُدودكِ الهآدِئة معي
مُحِبُّ قلمك / أبو عدنان