كشّر بأنيابِهِ في واقعه فقال أنا قاتِل الأحلام ......
فلم يُحرِّك ساكِناً ولم يوقِض منامي بل أكملتُ أحلامي,,,,,
مِسكينٌ هو لا يدري بأنّ الحلم الجميل لا يموت.........
إن كان واثِقاً فليلتقي بي في عالمي الثّاني,,,,,,,
ولسوف أهزِمهُ شرّ هزيمة لأنّ أنيابهُ محسوسة وسهلة الكسر......
أمّا حلمي فروحيٌّ لا يستطيعُ أحدٌ لمسه,,,,,,,,,
هل تعلم أيّها (( النّمر )) ما هو عالمي الثّاني؟؟؟؟
إنّه ..الحبّ..الشّوق..الوفاء..الصّدق..العِبادة لِلّه...والأمل بِالجنّة
اللّهم إجعل قاريء هذه السّطور من سكّان مدينة الأحلام في جنّتك يابارئ الكون....
أخي النّمر شكراً لِعبورِك وطلّتِك على (( مدينتي )) الّتي أحلُمُ بِها
تحيّة حب معطّرة بالوفاء من أخيك / أبو عدنان