بالنسبة لي لم اشاااهد اللقاااء .. ولكني بحثت في المنتديااات عن مااا حدث .. ووجودت هذ الرد لاحد المشاااركين ..
بسم الله الرحمن الرحيم حقيقة شاهدت الجزء الأخير من برنامج المجلس وشاهدت كيف حاول المذيع (المبتدئ) خالد المدخلي التقليل من قيمة الشيخ صالح بن حميد حفظه الله وذلك في محاوله (فاشله) في إستفزاز معاليه ولكن ثقة الشيخ في نفسه وإعطاء هذا المذيع الفرصه في تفريغ مافي جعبته من معلومات (جمعت له) وقام بنقلها بأسلوب السرد السريع الممل وعدم إعطاء الفرصه لضيفه للتعليق او الرد, وإن أعطاه فرصه فإنه لا يلبث الا أن يقاطعه بصوت مرتفع وضارب (أدب) الحوار وإبداء وجهة النظر عرض الحائط.
المذيع خالد –من وجهة نظري- لا يستحق الظهور في مثل هذه البرامج وذلك لمحدودية فكره وقصور نظرته وعدم قراءته السريعة للأفكار, حيث انه من النوع الذي كما يقال لدى العامه (يسابق الصراخ بالصراخ), مع العلم أن فضيلة الشيخ صالح حاول التلميح له عندما تحدث (العنفواني) خالد عن طبيعة مساءلة المسئولين الذين يتم إستجوابهم في جلسات مجلس الشورى وأن هؤلاء المسئولين تكون بينهم وبين أعضاء المجلس علاقة حميمة, ورد عليه الشيخ وهو يبتسم وينظر الى صاحب المعالم المتقلبه, حيث رفض مصطلح العلاقة الحميمة في البدايه وقال انما نعمل على أسلوب النقد الايجابي .. الى اخر كلامه.
تكلف وتصنع, أسلوب غير حضاري, أوراق مبعثره لدرجة فقدان ورقة المتصلين, محاولة لفرض الرأي, عدم إحترام الطرف الاخر مع العلم أنه ضيف وليس مناظر, تعابير وجه مرعبه (يالله خلق حسن), محاولة لتقليد وإقتباس مايقوم به بعض المذيعين في القنوات الأخرى وذلك بتعابير الوجه البائسه وطريقة الجلوس على الكرسي بشكل مائل ووضع الذراع الأيمن على طاولة التقديم والتحدث (بنفس شينه), جهل لأدب الحوار وأمور أخرى تمتع بها صاحب المعالم المتقلبه.
في الختام أشكر اخر اثنين إتصلوا بالبرنامج وتحدثوا بأدب وعقلانيه مما أدى الى ترويض ذلك المتغطرس وإجباره على أن يعتذر للشيخ وللمشاهدين على الهواء مباشرة وإلتزام الصمت.
منقول...
وهناااك اخباار اخرى عن الايقافاات..
إيقاف مذيعتين عن العمل في الإذاعة السعودية
الرياض (سبق) ايمن الغامدي : تسببت مداخلة للمذيعة وفاء بكر يونس في إيقافها عن العمل من الإذاعة أثناء حضورها منتدى الإعلاميات السعوديات الثاني برعاية الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ،والذي نظمه مركز المرأة السعودية الإعلامي ويترأس المنتدى الأميرة حصة بنت سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الخميس الماضي تحت عنوان " رؤية إعلامية لآفاق اقتصادية".
وكانت المذيعة قد انتقدت بشدة ما أسمته بحقوقها وحقوق زميلاتها المهدرة .
وذكرت بأنها لم تستلم حقوقها المادية منذ أربعة أشهر وكذلك زميلاتها ، إضافة إلى عدم تثبيتها بعد مرور سبعة عشر عاماً من العمل المتواصل ، ومعنوياً استشهدت بما حصل لزميلتها فوز الخمعلي من إهانة من قبل زميلها بالعمل ( راشد أبو نيان ) وكيف أنها لجأت للإعلام لكي ينصفها ويوصل صوتها للمسئول بعد أن تجاهلها مسئولو الإذاعة ، كذلك تم إيقاف الإذاعية فاطمة العنزي لنفس الأسباب .
وجاء الرد سريعاً بحق وفاء يونس وفاطمه العنزي من وكيل الوزارة المساعد للإذاعة في خطاب رسمي موجه لمدير عام الرياض بتاريخ السبت 18/4/1428بايقاف التعاون معهما لما وصفه بالانتقادات للمسئولين في الوزارة دون سابق تفاهم .
![]()