الحمد للّه هذا فِعلاً من فضل ربّي

تلك النّقلات النّوعيّة والفريدة (( Unique and Purely issues )) إنّما هي مفرزة لتعجيل (( خِدمة )) والإهتمام بِها

لِيُصبِح تنافساً جميلاً راقياً بين الرّسمي والممتاز وبِشهادة (( الــكــالــنــدر ))

أخي أبا فوزان شكراً لك لملاحظة ذلك التّطوّر وبهذه السّرعة الوقتيّة فإلى الأمام ياهمام .......

همسة نصوح إليك أخي (( إنتبه من كشوف المراجعة وتأكّد من قيدك وطبِّق بريدك دائِماً )) لأنّ ذلك لا يعترِف بالكالندر

إسأل مُجرّب ............

تحيّاتي