ضاعت الامانه اليوم واصبح لايتحقق شيء الامن خلال العلاقات وهنا نظل كذالك دون المستوى لافتقاد الامانه لاننا لم نضع الامور في نصابها ولم نعطي من يستحق بل من يدهن السير اليوم يسير وهو المتعامل به في تلك المنطقه

هدايا ومفطحات وغيرها تصل لمبتغاك