من السبت القادم يباشر الأستاذ حمد الحربي مديرا لبريد الأحساء وموظفي الأحساء ينظرون هذا الحدث القريب والأول من نوعه وتدور التسؤلات الالية:
ما الهدف من وراء هذه النقل؟
هل هو نقل بشكل دائم أم مؤقت لمهمة ما؟؟
هل لإعادة هيكلة بريد الإحساء كما يقال؟
هل هذا النقل من رئيس المؤسسة أم من قبل أبوفارس؟
هل هي مهمة إصلاح أم راحة وإستجمام أم ماذ.....
هل تعب من الغربة فقرر قضاء مابقي من الخدمة في ربوع مسقط رأسه؟


الأيام القادمة ستكشف لنا ماذا تخبئ حقيبة الحربي من مفاجآت ,