السلام عليكم ورحمة الله
من رحمة الله أن تحس برحمة الله , فرحمة الله تضمك وتغمرك وتفيض عليك، ولكن شعورك بوجودها هو الرحمة، ورجاؤك فيها وتطلعك إليها هو الرحمة وثقتك بها وتوقعها في كل أمر هو الرحمة.
والعذاب في احتجابك عنها أو يأسك منها أو شكك فيها وهو عذاب لايصبه الله على مؤمن أبدا .
قال سبحانه وتعالى ( إنه لاييأس من روح الله إلا القوم الكافرون )
جزاك الله خير أخي العزيز ابو فوزان
وجعل الله ما كتبت في موازين حسناتك