مــاهــذا ---- يـاإدارة الـمـنـتــدى !!

[رعــد الـبـريـد]

مسـاء الخيـر..

رائـع جـدا .. أن نـرى مثـل هـذه الشـفافيـة والأريحيــة
متـواجـدة بيننـا ســواء كإدارة كنـا .. أو أعضـاء كنـا.. فـجميعنـاإخـوة .. نجتمـع ونتلقـي هنـا بكـل محبـة

فتقبـل الأراء والمقتـرحـات .. هـي بـدايـة أسـاس النجـاح
وخصــوصـا فيمـا يتعلق بالمنتـديات وتطـويرهـا .. فهـذا كلـةيصــب في بحـر التطـويـر ..
ومـن لايمتلك أبجـديـات الكتـابـة .. لســت مظـطـرا للـرد عليــة

وأشكـر أخي أبـوعبـدالرحمـن عـلى التــوضيـح .. ولـو كنت مـع جـانب وضـد جـانب .. ولكنـة نقـاش قـد نظهـر منـة.. بشيء جيـد ولو كـان ضئيلا

بالنسبـة لتعــدد اليـوزرات أو الأعضـاء ..
أعتقـد هذا الجـانب ينقسـم إلى نـوعين .. نـوع بنـاء .. ونـوع هــدام
فإذا كـان بنـاء فأنـا.. من أشـد المــرحبين بـه ..
وإذا كان النـوع الأخـر (أي الهـدام) فهذا لايقـوم به إلا أصحـاب النفـوس الضعيفـة..
وعــادة مثل هؤلا .. لايلتفـت ولاينظــر إليهـم أبـدا لامن قبـل المشـرفين ولا الأعـضـاء .. لأن الهـدف هنـا واضــح
فيهـذون مـايهذون بـه وفي الأخيــر .. حين لايكـون هنـاك إلتفـاته لهــم.. سيلتزمـوا الصمــت أو يـرحـلوا بأنفسهـم

وفي رأيي أن المخـرب حين يكـون معـروف .. خيـرا لنـا من المخـرب المجـهـول

على كل التعـدديه.. هي أفـة وســائل الإعــلام عمـومـا ..وليس المنتـديات فقـط
ولاأحـد يستطـيع السيطـرة عليهـامهمـا كـان ..
فمثـلا في جـريـدةعكـاظ ..أعـرف كاتب صحفـي كبيـر ومعـروف ..
ولـه صفحـة أخـرى في نفس الصحيفـة ..( الكـاتبـة المعـروفـه فـلانـة بنت فـلان) وهــو هــي ..
وأغـلب الصحف والمطبـوعـات تنتهـج نفس النهـج .. ولن أقف هنـا لسـردهـا واحـدا تـلوا الأخــر ..

فـلا يـوجـد هنـاك مثـاليـة إطـلاقـا ..ومـن الصعـوبـة جـدا إيجـادروح مثاليـة .. وسـط مجتمــع لامثــالي ..

أمـا البـاقي فـأنا .. مؤيـدا وناصـرا لك في مـاقلتـة

وعـلى كل هي رؤى وأفكـار شخصيــة .. قـد تقبـل الصــواب وقـد تقبـل الخطـأ.. وكـلـة جــائــز
فـدائمـاالإصـرار على النجاح مع وجــود بعض مـن فشـل .. هو النجاح بحــد ذاتــة
فمثـلا ..أديســون مخترع الكهرباء .. فشــل ((50000))خمسين ألف مـرة ..ثــم نجــح فـي إخــتــراع البطـاريــة

ويقـال والله أعـلـم .. مانجـح مـن إستــراح

وأخيـرا ..
بمـا أنـه يقـال أننـا أعضـاء هنـا .. ويجمعنـا بيت واحــد
ويكـاد يكـون تواجـدنـافي هذا البيت .. شبــة يـومي
فمـن حقـي وحـق .. أي عضـو هنـا ..

أن يــرى بيتــة أكبــر.. وأجمـل بيـت في الحـي كــلــة ..

وستنبـأكـم الأيـام.. عـن حـليهـا ..



تحيــاتي