[glow1=3333FF]هذه ( الأسود ) قد ينطبق عليها قول أحدهم مخاطبا الحجاج :
أسد عليّّّ وفي الحروب نعامة × فتخاء تنفر من صفير الصافر
استئساد على الموظف المغلوب على أمره الذي لاحول له ولا قوة لأن المسكين يخشى صولة وبطش صاحب السعادة الذي يتخذ من تقارير الكفاية سيفا مصلتا يمارس به حقده وكيده وضغائنه ويحسب نفسه حازما وصارما وإداريا ناجحا .[/glow1]