أشكر لأخي العزيز هذا النقل وحقيقة فإن الفؤاديكاد يتفطر من الأسى لذلك الصنيع وذلك النكران للجميل ، كيف لا وهذه العجوز بهذا الحال هي أحوج ماتكون لمساعدة وعون من أي أحد فما بالك بأقرب الناس ؟؟
الذي تغذى بلبنها صغيرا وجزاها بالجحود كبيرا .
إن بر الوالدين له شأن عظيم و أجر كبير ، بدليل أن الله جل و علا قرنه بعبادته في غير آية من كتابه العزيز .
ولا أريد زيادة على هذا التعليق فكثير من الإخوة بالفطرة يعلمون هذا الأمر ولكن أسأل الله عز وجل أن يهب لي وللجميع ببر والدينا رحمة وثوابا وأجرا حسنا .