نلاحظ أن كل واحد يطلق التكهنات والتوقعات وبعد أن تنتشر تلك الإشاعات ولا يتحقق مافيها يضعون اللوم على البريد ولكن الصحيح أن المسؤول عن ذلك هو من قام بترويج تلك الإشاعات التي لم ترد من مصدر رسمي إطلاقا .
فالرجاء التثبت والتروي وعدم الالتفات إلى ( سمعنا ، يقال ، ) إلى آخر وكالات الأنباء الكاذبة .

أخوكم : المواصل .