النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: صنـاع الفقر ...

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    الدولة
    موظف بريد
    المشاركات
    3,481
    Thumbs Up/Down
    Received: 0/0
    Given: 0/0

    صنـاع الفقر ...

    صُنَّاع الفقر في سوق الأسهم السعودية

    أن تتحرك الأسواق المالية صعوداً وهبوطاً فذاك أمر لا خلاف فيه، بل هو جزءٌ من آليات الأسعار ودينامايكية السوق. وكلما واصلت أسواق المال ارتفاعاتها، أو انخفاضاتها الحادة، وضع الاقتصاديون أيديهم على قلوبهم خوف الكارثة، إلاّ أن تكون التغيرات مبررة عطفاً على أداء الشركات والاقتصاد الكلي.

    الحركة المتناغمة لأسواق المال هي التي تكسبها ثقة المتداولين، أما التحركات الحادة، صعوداً وهبوطاً، فلا تعدو أن تكون سبباً من أسباب الدمار ونزع الثقة منها. ما الفرق بين الاستثمار في أسواق المال ومقارعة المقامرين على طاولات (الروليت)؟. يفترض أن يكون الاستثمار في أسواق المال متوقع العوائد نسبياً، ومحسوب المخاطر؛ قد تكون هناك احرافات لتوقُّعات المضاربين الحذقين، إلاّ أنّها يفترض أن تكون دائماً ضمن إطار التوقعات المحسوبة.

    أما مقارعة المقامرين على طاولات الروليت فهي عملية لا تخضع للفكر والتحليل وضوابط الحركة المالية المقننة، إضافة إلى أنّها لا تعرف التوازن بين الربح والخسارة، فإمّا الغنى وإمّا الفقر والعياذ بالله.

    أمّا عمليات وقف الخسارة، وجني الأرباح فهي من الأدوات غير المتاحة في صالات المقامرة، حمانا الله وإياكم منها. هناك نقطة تشابه بين أسواق المال وصالات المقامرة، فأسواق المال تمتاز بوجود (صانع السوق) الحذق الذي يعمل دائماً على حفظ توازن السوق وجعلها تتحرك ضمن نقاط محددة، ولا يسمح لها بالشطحات الحادة إلى الأعلى أو الأسفل، فالاتجاهان سواء لديه وهما مؤشر الخطر الذي يجب مقاومته بالسيولة أو الأسهم. أي أنّه (صانع السوق) يهدف في المقام الأول إلى المحافظة على استثمارات الآخرين، وعدم الزج بها في أُتون المقامرة المهلكة، وهو في مقابل ذلك يحقق أرباحاً مجزية في المتوسط، على أساس أنّه يتعرض أحياناً للخسارة جراء معاكسته اتجاه السوق والمتداولين. أمّا صالات المقامرة فلديها أيضاً صانع سوق (أو صانع المقامرة) وهو المقامر المحترف الذي يدفع له ملاّك الصالة أجراً مقابل العمل على خسارة الآخرين عن طريق الغش والتدليس. هناك نقطة تشابه أخرى سأعود لها لا حقاً وتتعلق بالفاتنة التي ترغم مرتادي صالة المقامرة على نفض ما في جيوبهم من أموال تحت تأثير الإغراء الجسدي.

    الآن وبعد أن عرضنا مواصفات صانع أسواق المال الحقيقي، وصانع صالات المقامرة، ترى أي المواصفات أقرب لمتعهدي صناعة السوق السعودية؟.

    قبل أن أجيب يفترض أن أوضح أنّ السوق السعودية لا تمتلك صانع السوق الرسمي، وآخر ما سمعنا عن صناعة السوق كانت بعيد انهيار فبراير الماضي، وما أطلق عليه في حينه (صندوق التوازن)، وهو الصندوق الذي أعقب قرار إنشائه انهيارين مدمرين، وهو لا يزال في طور التكوين (المستندي) حتى الساعة!! .. أي أنّنا أمام سوق تفتقد أهم أدواتها المؤثرة. ومع ذلك فهناك مجموعة من كبار المستثمرين الذين آلوا على أنفسهم دعم السوق وانتشالها من مستنقع الانهيار وهم في سبيل ذلك استثمروا مليارات الريالات، وتحمّلوا الكثير من الخسائر من أجل مصلحة الوطن، وحماية السوق والمستثمرين، فهم يشكِّلون المجموعة الذهبية التي يمكن أن نطلق عليها اسم (الصناع المنضبطين) عطفاً على دورهم الوطني المشهود، إلاّ أنّ نقص التشريعات الرسمية المنظمة لصناعة السوق أضعفت خططهم الهادفة إلى إعادة الثقة والقوة لسوق الأسهم السعودية.

    خلافاً لصنّاع السوق المنضبطين، هناك بعض من أَطلق على نفسه تجاوزاً اسم (صانع السوق) اعتماداً على مقدرته في تحريك السوق وتوجيهها حيثما شاء. وحتى لا نزعل النساء علينا، فلا مانع من أن نقول صانع سوق، وصانعة سوق، تيمُّناً بالكتّاب الغربيين الذين دأبوا على كتابة He, She من أجل ألاّ يتهموا بالعنصرية النوعية أو التحيُّز ضد النساء.

    نعود لمواصفات أولئك الذين أطلقوا على أنفسهم تجاوزاً مصطلح (صنّاع سوق الأسهم السعودية) وهم ليسوا إلاّ مجموعة من مخالفي الأنظمة والقوانين؛ ففي اعتقادي إنّ بعض هؤلاء المخالفين يمكن أن يكونوا أقرب إلى صنّاع صالات القمار منهم إلى صناع السوق الحقيقيين. على أساس أنهم يبحثون عن تعظيم أرباحهم الخاصة على حساب إفقار الآخرين، وليس على أداء السوق وحركة الأسعار الطبيعية. قد يعترض البعض ويقول إن خسارة ريال واحد في سوق الأسهم ما هي إلاّ ربح يسجله طرف آخر في السوق. وهو أمر واقع إلاّ أنّ في الأسواق الكفوءة تبنى توقُّعات الربح والخسارة على أداء الشركات وربحيتها وأداء السوق والاقتصاد الكلي، أما في الأسواق (المختطفة) كسوق الأسهم السعودية فهي تبنى على أدوات التحكم والسيطرة، ومن أهم أدواتها السيولة الضخمة، وصناعة السوق المعتمدة على التدليس والخداع. يا له من اتهام خطير!!، فليكن طالما أن الحقائق موجودة، والقرائن مثبتة في نظام تداول وهي لا تحتاج إلاّ لمن يستخرجها منه. من اشترى كميات ضخمة من الأسهم على النسبة القصوى مطلع الأسبوع الماضي ثم عاد ليبيعها يومي الاثنين والثلاثاء على النسبة الدنيا بخسارة كبيرة - وقبل هذا تلبيته لجميع طلبات الشراء الضخمة تجعل كبار المضاربين يتأكدون من تلبُّد سماء السوق بالغيوم - لا يمكن أن يكون إلاّ أحد أدوات التخريب والتدمير في سوق الأسهم السعودية. فقدان المؤشر 521 نقطة، وخسارة السوق لأكثر من 100 مليار ريال في يوم واحد يمكن أن يدرج ضمن أدلة التخريب المتعمد!!!.

    على العموم خسارة المؤشر لـ521 نقطة في ساعات يمكن أن تصنف ضمن الانهيارات في أسواق المال العالمية، أما في سوقنا المصونة، فخسارتها أكثر من 13000 نقطة ما زالت تتعامل معها الجهات الرسمية على أنها جزء من (عملية التصحيح)!!!.

    بعض صنّاع السوق مخالفي الأنظمة والقوانين، وهم قلّة، يمكن تصنيفهم ضمن قائمة (صنّاع الفقر) والعياذ بالله. لا تطمئن نفوسهم حتى يُفرغوا ما في جيوب المتداولين من أموال، كما يفعل دائماً صانع صالات القمار. تعاهدوا أن لا يرى سوق الأسهم النور أبداً، فكلما قام من كبوة تسببوا فيها، أسقطوه في حفرة أخرى، وهكذا دواليك. الغريب أنهم كلما اجتهدوا في حَفر الحفر ازدادوا ملاءة وثروة، وازداد المتداولون فقرا. ألم أقل إنّهم جزءٌ من صناعة الفقر لدينا!!!.

    قبل أن أختم، يفترض أن أعود إلى النقطة التي وعدت بتفصيلها، والمتعلقة بالفاتنة التي تدفع مرتادي صالة المقامرة على نفض ما في جيوبهم من أموال مقابل إغراءاتها الحركية. ولأننا بلد مسلم محافظ، ولا مجال لاستخدام الإغراءات المكشوفة فقد استخدم بعض الصنّاع طريقة أخرى لإغراء ضحاياهم من المتداولين، وهي طريقة الإغراء بالطمع!!. فإغراء فاتنة صالة القمار يعتمد على تحريك الغرائز الجسدية، أما إغراء صالات الأسهم لدينا فيعتمد على إثارة مكامن الطمع لدى المتداولين من خلال النسب الخضراء. فكل شركة (خشاشية) تغلق على النسبة القصوى لا تعدو أن تكون إحدى الفاتنات المكلفات باستنزاف جيوب المتداولين وإرغامهم على دخول السوق القسري، برغم المخاطر المحدقة. وكلما زاد عدد الفاتنات الغاويات (النسب الخضراء) ازداد صيدهن للمتداولين. وكما تنسحب فاتنة صالة القمار بهدوء مخلِّفة وراءها قلوباً محطمة وجيوباً فارغة، فالنسب الخضراء أيضاً تنسحب، إلاّ أنّ انسحابها عادة ما يكون أشد وطأة، على أساس إشاراتها الحمراء القاتلة(النسب الدنيا). فاتنة صالة القمار قد تتلطف بكلمة مواساة عابرة قبل اختفائها، أما فاتنة صالات الأسهم فهي الفاتنة اللوامة، الفاضحة، التي تصر على تدمير الخاسرين أموالهم وتحطيهم بكل قسوة وجبروت، ثم تترك مسؤولية الإجهاز عليهم لبعض (أبواق الغفلة والتضليل) وهم أدوات صنّاع السوق؛ مدخلي الحيرة في نفوس المتداولين؛ المكثرين اللوم، المقلين النصح، العاثين في السوق دمارا.

    هناك عنصر مهم في صالات القمار قَصُرَت أفكاري عن ربطه أو تشبيهه ببعض عناصر السوق المحلية، وهم حراس الصالات Body Guard الذين يتولون أمر المعترضين من المقامرين على خسائرهم لأسباب متعلقة بالغش والخداع، فيلقون بهم على وجوههم خارج الصالة، بل ويتهمونهم بإساءة النظام، وعدم إتقانهم أصول اللعبة. يتهمون البريء ويبرئون المتهم. فهل أجد من القراء من يعينني على تحقيق الربط التشبيهي المتوازن بين العنصرين!.


    فضل بن سعد البوعينين

    من مواضيع abufuzan :

    الترقية لم تأتي مبكرا ..فماذا نفعل بها متأخرة جدا ؟..



  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الدولة
    حكومي
    المشاركات
    5
    Thumbs Up/Down
    Received: 0/0
    Given: 0/0
    سلمت يا اخي على هذا الموضوع الشيق عندي مد اخلة وهي كيفية حركة الهامور والهامورة في ايقاع الضحايا من الذكور والاناث ,,,حتى لا نتهم بالعنصرية ضد المراة ,,,
    نعود الى المداخلة وهي كيفية ايقاع الضحايا من قبل هوامير الاسهم !!
    عندما يقرر كبار الهوامير ) التحرك في سوق الأسهم، تواجههم دائماً مشكلة تتمثل في كيفية التحرك دون أن يراهم الآخرون وذلك لضمان تحقيق أهدافهم الاستثمارية بأقل التكاليف الممكنة, وهي مهمة صعبة تحتاج منهم إلى الكثير من الخبرة والمتابعة والذكاء. بداية، يجب أن تكون لديهم توقعات إيجابية عن أداء سهم معين في الفترة المقبلة (إما من توقعات الأداء المستقبلي للشركة وإما من معلومات داخلية تحصلوا عليها بطرق غير نظامية) ويكون أمامهم هدف مهم يتمثل في تجميع كمية ضخمة من ذلك السهم بأقل سعر ممكن (مثلاً تجميع عشرة ملايين سهم من الشركة "س" بسعر يقل عن 100 ريال). لتحقيق هذا الهدف يجب أن يتوافر لهم رصيد نقدي كبير (لا يقل في المثال أعلاه عن مبلغ ملياري ريال), ويمكن لنا أن نلخص عملية التجميع في المراحل التالية:

    * يقومون بالشراء باستخدام طلبات بسعر محدد دون مستوى 100 ريال للسهم (95 ريالا مثلاً) حتى يصلوا إلى مستوى معقول من كمية الأسهم (مثلاً نصف مليون سهم).
    * ثم يقومون بوضع عروض بأوامر محددة على سعر 98 ريالا لكامل الكمية المشتراة بهدف منع أي انطلاقات سعرية للأعلى (لأنهم لا يزالون في بداية مرحلة التجميع) وفي الوقت نفسه يقومون بوضع طلبات بأوامر محددة على سعر 95 ريالا (غالباً باستخدام الأوامر غير المعلنة), ما يعني قيامهم بدور صانع سوق مؤقت يشتري بسعر منخفض ويبيع بسعر مرتفع وهو بذلك يقوم بعملية تجميع هادئة تمكنه مع مرور الوقت من تخفيض متوسط سعر الشراء (وهي بلا شك أهم وأطول المراحل). في حال حصول انطلاقات سعرية للأعلى خلال هذه المرحلة وقبل الانتهاء من تجميع الكمية المطلوبة، يقومون بوضع كميات أكبر من العروض بهدف ضغط سعر السهم في السوق ليعود إلى ما دون مستوى 100 ريال (السعر المستهدف). أما إذا حدثت انخفاضات سعرية للأسفل، فإنهم سيستفيدون من ذلك بتطبيق استراتيجية التجميع على السعر الجديد (مثلاً 90 ريالا للسهم) بدلا من السعر القديم (100 ريال للسهم) وبالتالي تحقيق تجميع عدد أكبر من الأسهم بتكلفة أقل.
    * مع أي تذبذبات سعرية حادة، فإنهم سيستغلون هذه الظروف بتوسيع الهوامش بين سعر الطلب وسعر العرض وبزيادة الكميات المطلوبة أو المعروضة مما يعني تجميع كمية أكبر من الأسهم وتخفيض أسرع في متوسط سعر الشراء خلال فترة زمنية بسيطة, ما يعني إمكانية إنجاز مهمة التجميع قبل الموعد المخطط له.

    مع الانتهاء من تجميع الكمية المطلوبة، يقومون بعد ذلك بسحب جميع الكميات المعروضة والتركيز على طلبات بسعر محدد أو بسعر سوق مع كميات كبيرة وذلك للفت انتباه المتعاملين مما يفتح المجال لسعر السهم للانطلاق للأعلى بحيث إنه كلما تمكن السهم من الوصول إلى مستويات سعرية عالية جديدة يتم رفع أسعار الطلب على السهم وذلك لتدعيم الأسعار العالية الجديدة في مواجهة أي عمليات جني أرباح.
    عندما يصل سعر السهم في السوق للسعر المستهدف من قبل كبار المضاربين أو المستثمرين (مثلاً 140 ريالا للسهم)، يتمثل أهم التحديات في كيفية تصريف هذه الكمية الكبيرة من الأسهم بأسعار أعلى من السعر المستهدف؟ هنا يكون أمامهم عدة سيناريوهات كما يلي:

    * القيام بالتصريف بطريقة مشابهة لعملية التجميع ولكن بالاتجاه المعاكس بحيث يتم وضع طلبات على سعر 140 ريالا للسهم وعروض على سعر 145 ريالا (مما يعني إعادة بناء رصيد النقدية في المحفظة الاستثمارية أو التحول لتجميع سهم شركة أخرى), لكن هذا سيستغرق غالباً فترة زمنية تقارب الفترة اللازمة للتجميع.
    * القيام بالتصريف عند إغلاق سعر السهم بالنسب العليا المسموح بها أعلى من مستوى 140 ريالا مما يعني إمكانية تصريف كمية أكبر من الأسهم في فترة زمنية أقصر حيث إن وضع طلبات متراكمة عند إغلاق سعر السهم بالنسبة العليا تمثل في الحقيقة وجبة دسمة عادة ما يقدمها الصغار إلى الكبار على طبق من ذهب.
    ويستمر مسلسل التجميع والتصريف.

    من مواضيع alfanare :


    • #3
      تاريخ التسجيل
      Apr 2007
      الدولة
      موظف بريد
      المشاركات
      205
      Thumbs Up/Down
      Received: 0/0
      Given: 0/0

    • #4
      تاريخ التسجيل
      Sep 2006
      الدولة
      موظف
      المشاركات
      9,265
      Thumbs Up/Down
      Received: 0/0
      Given: 0/0
      بارك الله فيك اخي ابو فوزان....هذه طريقه حديثه من طرق العولمه.....لم نأخذ العبره من نمور اسيأء.....لا يوجد لدينا سوق بمعنى السوق الحقيقي....اخي ابو فوزان...هل تعلم انه اذا زاد سعر البترول دولار واحد يجب !!!! اقول !!!
      يجب ان يكسب اي سوق اسهم في بلد في العالم 200 نقطه فورا لكل دولار واحد.......فا المفروض ان يكون مؤشر سوق الاسهم السعودي حاليا 10500 نقطه......ولكنه سوف يعود الى النقطه التي انطلق منها بلا سبب مقنع....


      .
      سلام عليك يا ابو فوزان....ابعد عن سوق بيع السمك في الماء...!!!!!!!

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    المواضيع المتشابهه

    1. توجيهات عليا في السعودية لتحديد آلية جديدة لاحتساب خط الفقر
      بواسطة بريد المدينة في المنتدى ساحة البريد العامة
      مشاركات: 0
      آخر مشاركة: 03-13-2017, 09:02 AM
    2. فكيف تخافُ الفقر والله رازقك
      بواسطة كنز القناص في المنتدى ســاحة منسوبي البريــد
      مشاركات: 0
      آخر مشاركة: 09-04-2009, 09:43 PM
    3. كاريكاتير يوضح الفرق بين نادي الهلال ونادي البيانات (الفقر)
      بواسطة بريد الغربه في المنتدى ساحة البريد العامة
      مشاركات: 1
      آخر مشاركة: 03-04-2009, 10:55 PM
    4. دهشة شعبية من قرارات حكومية ترفع الفقر الى 27 دولار شهريا للفرد
      بواسطة أبوعلي البتول في المنتدى ساحة البريد العامة
      مشاركات: 1
      آخر مشاركة: 06-16-2008, 05:44 PM
    5. صندوق الفقر دعم 1،2 مليون مواطن و550 مليونا لمستفيدي الضمان في رمضان
      بواسطة عادل عـلا في المنتدى ساحة البريد العامة
      مشاركات: 2
      آخر مشاركة: 10-10-2006, 04:33 AM

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    تعرف علينا
    الساحة البريدية منتدى لمنسوبي البريد
    للتعارف فيما بينهم ، وتبادل الآراء والأفكار
    وطرح المشكلات وإيجاد الحلول لها
    إن ما يطرح في الساحة البريدية هو تحت مسئولية العضو نفسه ،
    والساحة البريدية تخلي مسئوليتها تماما من أي نشر أو طرح غير مسئول ،
    ومع ذلك نحن نبذل قصارى جهدنا للسيطرة والتحكم بكل ما يطرح حسب استطاعتنا ،
    ونرحب بأي تواصل عبر البريد الالكتروني لإدارة الساحة
    admin@arapost.com
    تابعنا
    للتواصل معنا
    admin@arapost.com