نزل خبر اليوم فى جريدة عكاظ أن صاحب محل للذهب والمجوهرات بمكة تقدم بلاغ الشرطة اشتبه فى ثلاث وافدبن بنغالين أشترو ذهبا بمبلغ 55 الف ريال من محله وذلك عن طريق بطاقات المستركارد وتبين ان اللصوص يقومون بسرقة صناديق البريد من أمام المنازل وتكسير الصناديق بحثا عن البطقات الأئتمانية التى ترد على صناديق بعض العملااء ويستخدموها فى شراء بعض المقتنيات من نقاط البيع أقول أن صناديق واصل فى مكة الأن مرحلة تركيب الصناديق لم تعمل ولم يتم التوزيع عليها ولم يتم التركيب فى جميع مناطق مكة اللى اعرفه بدأ التركيب فى الشرائع وفى منطة العوالى وباقى المناطق فى الطريق وكاتب هذا الخبر لم يحدد المنطقة التى حصلت فيها سرقة الصناديق أقول خبر مثل هذا يعتبر محاربة صناديق واصل ونجاحها من يقرأ الخبر يقول مالى ومال المشاكل ويخاف أن تفقد البطائق الخاصة به ويقوم الغير بأستخدام البطائق أستخدام سيئى وأصحاب المنازل لايشتركون فى هذه الخدمة مما يؤدى الى فشل هذه الخدمة وأقول هذه الخدمة ناجحة بأرادة الله وقوته مهما وضع من أمامها من عراقيل ومن تخويف المشتركين فيها وثانيا أن البطائق لاتعمل حتى يقوم صاحب البطاقة مراجعة البنك لتنشيط البطاقة وكل خد مة جديد ة وكل نجاح لابد له أعداء من يحاول افشال الخدمة مثلا كبائن الهاتف فى الشارع بعد تركبيها جاء من يخرب الهاتف مع أنه وضع لخدمة المجتمع يوم تلااقى السماعة غير موجودة ويوم الهاتف عطلاان من يحاول أستخدامه بطريقة غير صحيحه أقول الله يكون فى عون رئيس مؤسسة البريد وموظفين البريد والله يكتب لتا مافيه الخير .