من ينظر اليوم فى حال أولادنا وهم فئة الشباب المستهد فة من قبل أعداء الإسلاام وكان فى الماضى عن طريق الوافدين منهم لبلادنا و أما الأن كثرة وسائل الإفساد عن طريق وسيلة الأنترنت الذى يوفر الكثير من المواقع من مشارق الأرض ومغاربها ثم جاء دور البلوتوث بمهمة الإفساد ونشر الفاحشة وأشغال أوقات الشباب بما لافائدة فيه اولاادنا فى مشكلة لايستهان بها ويجب على الأب أن يقوم بالتوجيه والأرشاد وتثقيفه بما يحتاجه من أمور الحياة وما يجب عليه نحو والديه وقرابته وجيرانه ومعلميه وبقية أفراد المجتمع وما يجب عليه نحو وطنه وحكومته وربط كل ذلك بديننا الحنيف الذى يحث على ذلك والإشراف والمتابعة والتقويم تحقق بأذن الله سلامة الجيل الناشئ من عقيدة وأخلااق وتعاملآ ويعرف ما له وما عليه فى جميع شئون الحياة