رشاش لمن لم يعرفه هو مجرم قبضت عليه قوات الأمن الباسلة بعد أن أجرم في حق شعبه في القرن الماضي بالمملكة.
يقول لي أحد الثقات أن رشاش هذا كان يعمل بوظيفة عسكرية ولكنه فصل منها لاختلافه مع رئيسه ، وعبثا حاول العودة إلى عمله لكن رؤساؤه في عمله كانوا له بالمرصاد وقال لهم بمعناه: ياجماعة سوو اللي تبوا بس رجعوني عملي تكفون . ولكنه اصطدم بتلك الأصنام .
صاحب رشاش مجموعة من الفاسدين من أصدقاء السوء فخرج عن جادة الصواب بعد أن أنسوه رفقة السوء أن له رب سيرزقه وسيأخذ بحقه ممن ظلموه ولم يسمحوا بتوبته .
ماذا كانت النتيجة كانت الخسارة كبيرة ولاحول ولا قوة إلا بالله