الكل ينتظر عام 2021 , لما يحمله من مفاجأت , و ربما نهاية لمرحلة و بداية لمرحلة مختلفة تماماً
وأظن أن الزيارات المكوكية لبعض النواب للمناطق لمن تكن عادية

و أعتقد أن علاقة الحب و المودة التي ظهرت على بعض مسئولي البريد السعودي لموظفيها شارفت على النهاية , و الدليل أن الموظف أصبح رقماً لدى المسئولين إما سالباً أو موجباً .

ويبدو أن هناك انطباع بأن الموظف الحكومي ليس لديه عقل يفكر أو يبدع , و الدليل بأن أغلب المسئولين قدموا من القطاع الخاص , و كأنهم المنقذ الوحيد لمرض مؤسسة البريد السعودي .

الوضع القادم , أطفئ عقلك و اتبع المسار المحدد لك فقط .