وجه احد اصدقاء موظف كبير سؤال عن سر يقاءه على الكرسي رغم عدم القناعه والجداره وسوء سمعته وسوء معاملته وجلا فته

وقد كان رده لقد خططت لهذا الكرسي منذو زمن وبحث عنه بكل الطرق

ودهنت السير لعدد كبير من مدراء العموم من خلا ل تقديم هدايا مغلفه
من قدور وسطول وعزائم ومفطحات وكونت علاقه مع مديري الرئسي حتى وصلت الى زيارات عائليه ومن خلا لها اصبحت مدير فرع او مكتب لمدينتي
التي اسكن فيها واصبح المدير الرئسي ما يسمع فيه من اجل الهدايا
والمفطحات وكرم الكرسي وبالتالي يدافع عني ويوجهني ويسمع كلامي

واي شكوى ضدي اوقصور يسعى للدفاع عني وتلميعي ولهذا لاخوف عليه ولا على كرسيي بوجود مديري الرئسي وباسلوبي وخطتي التي ماتخر الميه

وليوم الكرسي يبا له شغل وخطط للبقاء كما فعلت عش كثير ترى العجب

من هيك مدراء وهيك اساليب وفي ادارتنا هيك نماذج والذي على راسه بطحى يحسس عليها ودمتم