محطات تاريخية في حياة بيل جيتس

1955 ولد وليم هنرى جيتس لوالديه وليم هنرى ومارى ماكسويل في 28 أكتوبر بعد الساعة ااـ9 مساء بقليل بمدينة سيتل بولاية واشنطن كان والده شريكا في مؤسسة قانونية كبرى في سياتل أما والدته فعملت مدرسة لفترة.

1967 قبل جيتس في مدرسة ليك ساير في سيتل وكانت هذه المدرسة مشهورة بتلاميذها النوابغ.

1973 تخرج جيتس في مدرسة ليك ساير العليا وقُبل في جامعة هارفارد حيث تخصص في مبادئ القانون.

1975 كتب بيل جيتس وزميله بول ألين باسيكBASIC أول لغة برامج لكمبيوتر شخصي، وفي 14 أبريل أسس جيتس وألين شركة مايكروسوفت بالمشاركة وبدأ العمل في مدينة أليوكيرك في ولاية نيوميكسيكو، وكان عمر جيتس 19 وعمر ألين21.

1980 اكتسبت مايكروسوفت نظام تشغيل صغيرا وأنشأت نظام MS-DOS كنظام تشغيل للاستخدام على أول كمبيوتر شخصي IBM.

1981 باع جيتس وألين 6.2 % من مايكروسوفت إلى المستثمرين وذلك لتحويل الشركة إلى رأسمال مشترك.

1984قيام شركة آبل كمبيوتر بإنتاج كمبيوتر ماكنتوش المنافس الأول الخطير للكمبيوتر الشخصي IBM PC.

1985 قيام مايكروسوفت بإنتاج (Windows 1.0) ولكنه كان بطيئا.

1986 أصبح جيتس بليونيرا وعمره 31 عاما كأصغر بليونير.

1988 كان للشركة 49 مبنى يعمل به 150 ألف من العاملين البالغ اجماليهم24 ألف .

1987أصبحت شركة مايكروسوفت أكبر شركة برامج كمبيوتر على مستوى العالم في المبيعات.

1990 تم إنتاج Windows 3.0 محققا نجاحا سريعا، فقد بيعت مليون نسخة في أول أربعة أشهر، وقد وصل صافي عائدات الشركة إلى بليون دولار لأول مرة.

1992 لأول مرة كان بيل جيتس أغنى رجل في أمريكا.

1995 صار بيل جيتس أغنى أغنياء العالم بصافي ثروة 12.9 مليار دولار كذلك تم إنتاج Windows 95.

1996ولادة طفلته جيتس جينيفر .


بيل جيتس في سطور
حقق بيل جيتس مؤسس ورئيس مؤسسه مايكروسوفت نجاحا عظيما في كثير من الأشياء. إن عمله الرائد في مجال برمجيات الكمبيوتر الشخصي قد غير حياتنا بأكملها.ففى عام1997 كانت كل الشركات الأمريكية و40 في المئة من المنازل الأمريكية بها أجهزة كمبيوتر ولن يمضي وقت طويل حتى يكون لدى 66 في المائة من المنازل تلك الشاشات المربعة الصغيرة والمؤشرات النشيطة، كما أن أكثر من80 في المئة من هذه الحاسبات تبدأ في التشغيل بظهور نوافذ طائر على الشاشة كعلامة على نظام تشغيل ويندوز الذي تنتجه مايكروسوفت.إن جيتس بالنسبة للبرامج مثل أديسون للمصباح الكهربي،فهو المبتكر وصاحب العمل ومسؤول المبيعات كما أن عبقريته ذات إشعاع دائم.

وضع جيتس نهاية للفكرة غير الصحيحة السائدة التي تقول إن الأفكار الكبيرة تأتي من الفلاسفة والكتاب والدوائر الأكاديمية.
ولكي تفهم مدى ضيق بعض الناس من جيتس ما عليك إلا أن تفتح الإنترنت وتبحث عن المواقع المنشأة خصيصا لمهاجمته التي يقول بعضها:إن جيتس ما هو إلا شيطان متنكر. وهذه نكتة من صفحة النكات المخصصة لبيل جيتس (ماذا تفعل إذا حُبست في مصعد مع تيموثى مال في وصدام حسين وبيل جيتس وليس معك إلا رصاصتان فقط في المسدس؟ أطلق النار مرتين على بيل جيتس حتى تتأكد من موته.
وتصفه مجلة Computer World بقولها "كان قبل ذلك بسنوات رجل الأعمال الجريء الذي أخرج بنجاح شركة مزدهرة من البرية التكنولوجية التي تجاهلتها القوى الجامدة أما الآن فقد صار الشرير الذي يريد أن يمتلك عالم البرمجيات بأكمله، صار رجلا طماعا لا يلقي بالا إلى العملاء ولا المنافسين.ولكن أين بيل من هاتين الشخصيتين؟ إنه أغنى أمريكي بسبب نسبةالـ22 في المائة تقريبا التي يمتلكها من أسهم مايكروسوفت ولهذا كان مثارا للحسد والخوف والشعور بالاضطهاد وكذلك الإعجاب.