كم غبياً بالأمس أصبح مديراً ناجحاً اليوم


سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


مانراه في منطقتنا يجعل من كل غبي مديراً ناجحاً ولعلنا نرى من حولنا بعض المدراء الذين لديهم تكتلات عرقيه وتعيين من هم من بني جنسه ومن هم من بني قريته لكي يخفون الأخطاء الفادحه فيما بينهم ( سمننا في دقيقنا ) ويظهرون جميل العمل بشئ من الفلاشات الإعلاميه والإسقاطات الأخباريه المفبركه بالجرائد وغيرها من وسائل التواصل الإجتماعي لكي يبعدوا الأنظار عن أخطائهم الفادحه وعن مدى عنصريتهم العرقيه حيث أن النفاق والمجاملات تسود أركان إدارتهم .

نتظر تحويل البريد لشركة قابضه ..... متى وكيف يتم ذلك ؟ ولدينا من ينقش بالحجر ويحطم معنويات الموظفين المخلصين وينصب من هم من بني جنسه أو أصحابه ( الشله ) لكي يتم تسكينه وإعطائة درجة المدراء وتهميش الكوادر البشريه الجيده التي تدير وتسير العمل بالشكل ممتاز .

همسه .... اليوم يكون الموظف بمنطقتنا غبياً ولكنه ناقلاً للأخبار ومتسلقاً سيصبح غداً مديراً يشار له بالبنان ( كم غبياً بالأمس أصبح مديراً ناجحاً اليوم ) اللبيب بالإشارة يفهم ( أين اللبيب ..... ؟ هل سيفهم ....؟ )
وكم اتمني من عدم حذف الموضوع

تحياتي ابن المدينة1

اتمني عدم حذف الموضوع من المشرفين والمستشارين