المشكلة في الإدارات القانونية لدينا أو قل وحدات المتابعة عدم أنتقاء الأكفاء سواءً للإدارة أو عضوية التفتيش.
تجد مريض نفسي يعاني من عقدة النقص يتوسط ويبذل ماء وجهه حتى ينتقل للعمل في المتابعة، وبعدها أنظر ماذا يفعل ....؟
من المفترض أن يكون هناك آلية وشروط لأنتقال الموظف لهذه الإدارة الحساسة !!
لدينا في وحدة المتابعة بالعاصمة المقدسة مديراً لا يفهم شيئًا وموظفين بمؤهلات أبتدائية !!
والغريب تجد من يتمسك بهؤلاء بحجة عدم وجود البديل !!